كما أكّد أنّ الأمور ما زالت في المرحلة الأولى.
وقال ضمن حديث في قِمة التكنولوجيا لم نعد وعودًا فارغة بل أقرناها بأفعال حتى وإن لم تكن بالسرعة المتوقعة فالحكومة حكومة كفاءات
وشدد على ضرورة العمل على حصرية السلاح في يد الدولة وحدها، لافتًا إلى أنّ الحكومة تقوم بما يلزم لوضع حد للتصعيد الإسرائيليّ وانسحابه.
كما شدد سلام على أنّ قرار الحرب والسلم مُسترد للدولة ولا أحد لديه قرار بذلك سواها.
وقال: “عملنا على تنشيط الإدارة من خلال مجموعة من التعيينات الجديدة والشفّافة مرتكزة على عنصر الكفاءة”.
وأضاف: “يهمنا كحكومة أن نخلق أملًا جديدًا في إمكان خلق فرص عمل للبنانيين داخل لبنان”.
ودعا العرب المستثمرين إلى المشاركة في مؤتمر الاستثمارات في لبنان، معتبرًا أنّ لبنان عاد إلى “الحضن العربيّ”.
وأوضح سلام أنّ لبنان لا يتنافس مع سوريا ويطمح إلى بناء علاقات جديدة تقوم على الاحترام المتبادل من دون تدخّل أي طرف بالآخر.

