واشارت الى ان “التيار الوطني الحرّ يقف إلى جانب الجيش ويدعم المواقف الحكيمة التي تتخذها قيادته حفاظًا على أمن لبنان واستقراره وسيادته”، محذرة من “التعرّض للمؤسسة العسكرية واستهدافها بشكل ممنهج من “الفسيدين”.
وحمل “الحكومة مسؤولية تضييع حقوق المنتشرين بالمشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة”. وقال: “إنَّ تقاعس الحكومة عن وضع الإجراءات التنفيذية للقانون النافذ والتقدم باقتراح قانون لإلغاء حقوق المنتشرين تركهم في حيرة مما أضعف ثقتهم وحماستهم للتسجيل فانخفض عدد المسجلين”، محذرا من “نوايا الذين قد يتقاطعون على إسقاط حق المنتشرين وصولًا إلى إلغاء الإستحقاق”، وطلب من “المنتشرين الذين لا يستطيعون المجيء الى لبنان ويريدون انتخاب نوابهم في دائرة الانتشار ان يسارعوا قبل يوم الخميس 20 تشرين الثاني إلى تسجيل أسمائهم لكي يحفظوا حقّهم بالإقتراع في الخارج”.

