عزّز برينتفورد سمعته كـ”اختصاصي الرميات الجانبية” في الدوري الإنجليزي الممتاز، بعدما وصل رصيده إلى ثمانية أهداف جاءت من رميات تماس منذ انطلاق الموسم الماضي، وهو مجموع يفوق ضعفي أي فريق آخر في المسابقة خلال الفترة نفسها، وفق إحصاءات “أوبتا أناليست”.
وتشير تحليلات سابقة إلى أنّ برينتفورد كان قد بلغ سبعة أهداف من هذا النوع بحلول 20 سبتمبر – أيلول 2025، بينما لم يتجاوز أي نادٍ آخر حاجز الهدفين من رميات مماثلة، ما يبرز الفارق الكبير في الفاعلية والتنفيذ لدى فريق غرب لندن.
ويعزو محللون هذا التفوق إلى عملٍ منهجي على الكرات الثابتة والرميات الطويلة داخل منطقة الجزاء، مع الاستفادة من مجموعة لاعبين قادرين على تنفيذ الرميات لمسافات بعيدة وتكرار أنماط مدروسة للتماسات وما ينتج عنها من “كرات ثانية”.
كما أنّ قيادة المدرب كيث أندروز، ووجود مدربين ومحللي كرات ثابتة في جهاز برينتفورد أسهم في تحويل الرمية الجانبية إلى ركن تكتيكي ثابت داخل خطة الفريق.
آخر الشواهد جاء في فوز برينتفورد (3-2) على ليفربول يوم أمس السبت، حين افتتح الفريق التسجيل من رمية جانبية تحولت عبر لمسة أولى داخل المنطقة إلى هدف، ليرفع حصيلته منذ بداية الموسم الماضي إلى ثمانية، ويؤكد أن هذا السلاح بات فارقاً حقيقياً في نتائج المباريات.
وتشير تحليلات سابقة إلى أنّ برينتفورد كان قد بلغ سبعة أهداف من هذا النوع بحلول 20 سبتمبر – أيلول 2025، بينما لم يتجاوز أي نادٍ آخر حاجز الهدفين من رميات مماثلة، ما يبرز الفارق الكبير في الفاعلية والتنفيذ لدى فريق غرب لندن.
ويعزو محللون هذا التفوق إلى عملٍ منهجي على الكرات الثابتة والرميات الطويلة داخل منطقة الجزاء، مع الاستفادة من مجموعة لاعبين قادرين على تنفيذ الرميات لمسافات بعيدة وتكرار أنماط مدروسة للتماسات وما ينتج عنها من “كرات ثانية”.
كما أنّ قيادة المدرب كيث أندروز، ووجود مدربين ومحللي كرات ثابتة في جهاز برينتفورد أسهم في تحويل الرمية الجانبية إلى ركن تكتيكي ثابت داخل خطة الفريق.
آخر الشواهد جاء في فوز برينتفورد (3-2) على ليفربول يوم أمس السبت، حين افتتح الفريق التسجيل من رمية جانبية تحولت عبر لمسة أولى داخل المنطقة إلى هدف، ليرفع حصيلته منذ بداية الموسم الماضي إلى ثمانية، ويؤكد أن هذا السلاح بات فارقاً حقيقياً في نتائج المباريات.

