وقال جنبلاط إن “هناك من يسعى إلى تغيير الاسم التاريخي للسويداء، وهو ما يُعدّ تشويهاً للهوية العربية والوطنية لجبل العرب”.
وأضاف أن “رواسب نظام الأسد ما زالت قائمة في لبنان، وتشكل مصدر قلق للأمن اللبناني والسوري على حد سواء”، مشيراً إلى أن “معتقلي الثورة السورية في لبنان يحتاجون إلى تسوية قضائية عادلة وتفعيل دور القضاء اللبناني”.
وقال: “بعد مأساة العام 1860 أرسلت السلطنة العثمانية فؤاد باشا الذي اقتصّى من المسؤولين عن الجرائم آنذاك تفاديا لأي تدخل من القوى الكبرى ولا بدّ إن أمكن حذوا حذوه”.
وتابع: “نعارض تهجير أهل حوران وهي لأهلها الأصليين وللدروز الذين قدموا منذ 300 عام ونحن ننتظر نتائج التحقيقات”.
المصدر: AlJadeed
صدر عن دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني، البيان الآتي: "في إطار…
تعمم وزارة الداخلية والبلديات قرار مجلس الوزراء رقم 30 تاريخ 23/10/2025، القاضي بالموافقة على إفادة…
عممت وزارة الداخلية والبلديات قرار مجلس الوزراء رقم 30 تاريخ 23/10/2025 القاضي بالموافقة على إفادة…
في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز جهوزية مراكز الدفاع المدني في المناطق الحدودية، قام المدير العام…
تمكنت دورية من مفرزة استقصاء الشمال في قوى الأمن الداخلي من توقيف شخص يُدعى "م.د"…
عُقدت في بيت المستقبل في بكفيا، طاولة مستديرة مع وزير المهجرين ووزير الدولة لشؤون التكنولوجيا…