تنشط تجمعات العسكريين المتقاعدين في مناطق مختلفة على صعيد تحضير مرشحين للانتخابات النيابية عام 2026، وذلك على قاعدة أن هذه التجمعات تُعتبر أساسية ولها حيثيتها الخاصة.
وعُلم أنَّ باكورة أسماء مختلفة بدأت تتبلور في مناطق عديدة، فيما يُحكى عن أن شخصية سياسية معروفة تُواكب تلك العملية بشكل مباشر.

