وقالت الجندي إن تجربة التعايش اليومي قبل الارتباط الرسمي هي تجربة شخصية بحتة، مضيفة: «إذا حبت تيا تعيش هالتجربة فهي حرة. بس تلقائياً أنا ما بقبل بهالشي لنفسي». وأوضحت أنها لا تملك مشكلة في أن ترتبط ابنتها بشخص تحبه أو تعيش معه علاقة جدية، لكنها تشدد على أن لكل إنسان مساحته الخاصة في اتخاذ قراراته المصيرية، معتبرة أن دور الأهل هو التوجيه وليس الفرض. تصريح ديمة الجندي أثار نقاشاً واسعاً بين مؤيد يرى في كلامها احتراماً لحرية الجيل الجديد، وبين معترض يعتبر أن التعايش قبل الزواج خطوة لا تتناسب مع قيم المجتمع العربي. ورغم تباين الآراء، بقي كلام الجندي الأكثر تداولاً بسبب صراحته وتناوله واحداً من أكثر المواضيع حساسية في العلاقات العاطفية الحديثة.
أسرع الأخبار

