وقال بارود لصحيفة “الأنباء الكويتية” إنه “أدلى بإفادة تفصيلية أمام القائمقام، وضمنها شرحًا بأن ما حدث خلفيته سياسية وتصفية حسابات في بلدة جعيتا، في ضوء الانتخابات البلدية الأخيرة والتي لم تنته ذيولها الثأرية بعد”.
وأشار بارود إلى أن “البلدية كانت في مفاوضات متقدمة مع الأخت مارانا سعد وبتنسيق مع وزارة السياحة من أجل إقامة حفلات ميلادية في شهر كانون الأول”، لافتًا إلى أن “ما من دراسة موجودة تفيد عما هو مقبول تنظيمه في مغارة جعيتا وما هو غير مقبول، وأن البلدية كانت أبلغت شفهيًا الوزارة بسهرة الجمعة الماضي، وهي حاضرة للرد تقنيًا على كل ما يمكن أن يصدر عن اللجنة العلمية التي شكلتها وزارة السياحة”.

