تعمل عدة أطراف داخل القوى المسيحية في هذه المرحلة على إعادة ترتيب صفوفها استعدادًا للاستحقاقات المقبلة، في محاولة لتثبيت مواقعها وتحسين حضورها السياسي.
وتشير المعلومات إلى أن بعض الشخصيات البارزة تسعى إلى عقد تحالفات واسعة ومتنوعة الشكل، تجمع بين البعدين السياسي والمصلحي في آن واحد.
ووفق مصدر معني” فان الهدف الأساسي من هذه التحركات هو الانتقال من مرحلة التمثيل الفردي إلى تشكيل كتل نيابية صغيرة، قادرة على التأثير في مسار القرارات داخل المجلس النيابي المقبل”.
وبحسب المصدر “فان هذه الخطوات تعكس إدراكًا متزايدًا لدى القيادات المسيحية بضرورة توحيد الجهود لتفادي تراجع الحضور السياسي في المرحلة المقبلة”.
وتشير المعلومات إلى أن بعض الشخصيات البارزة تسعى إلى عقد تحالفات واسعة ومتنوعة الشكل، تجمع بين البعدين السياسي والمصلحي في آن واحد.
ووفق مصدر معني” فان الهدف الأساسي من هذه التحركات هو الانتقال من مرحلة التمثيل الفردي إلى تشكيل كتل نيابية صغيرة، قادرة على التأثير في مسار القرارات داخل المجلس النيابي المقبل”.
وبحسب المصدر “فان هذه الخطوات تعكس إدراكًا متزايدًا لدى القيادات المسيحية بضرورة توحيد الجهود لتفادي تراجع الحضور السياسي في المرحلة المقبلة”.

