نال ديفيد بيكهام، أسطورة مانشستر يونايتد والمنتخب الإنجليزي، لقب “سير” بعد تقليده وسام الفروسية في قلعة وندسور، تكريما لمسيرته الرياضية وإسهاماته الخيرية.
وجاء الوسام ضمن قائمة تكريمات عيد ميلاد الملك تشارلز الثالثة في حزيران – يونيو الماضي، وخلال المراسم البروتوكولية، جثا بيكهام على ركبته اليمنى وتلقّى اللمسة بالسيف على الكتفين وفق التقليد الملكي، فيما رافقته زوجته فيكتوريا التي بات يُشار إليها رسميا بلقب “ليدي بيكهام”.
ويُعدّ بيكهام أحد أبرز الوجوه التي ربطت بين كرة القدم والعمل المجتمعي، إذ أسهم في ملف استضافة لندن لأولمبياد 2012، وشغل دور سفير للنوايا الحسنة لدى “اليونيسف” على مدى نحو عقدين، كما تعاون منذ 2024 مع “مؤسسة الملك” الداعمة للمشروعات التعليمية.
وأكّد النجم الخمسيني أنّ هذا التكريم يمثّل “لحظة الفخر الأكبر” في حياته، لِما يحمله من اعتراف بقيمة ما قدّمه في الملاعب وخارجها.
بدأ بيكهام مسيرته في الدوري الإنجليزي الممتاز عام 1995، وكان عنصرا حاسما في تتويج يونايتد بلقب دوري أبطال أوروبا 1999، وجمع طوال مشواره البطولي ستة ألقاب دوري وكأسين محليين قبل اعتزاله في 2013.
وبفضل حضوره الجماهيري وقدرته على التأثير، يرى أنّ صورته العامة باتت أداة فعّالة لدعم القضايا الإنسانية، ما يعزّز رسالته بعد نيله أرفع الأوسمة البريطانية.
وجاء الوسام ضمن قائمة تكريمات عيد ميلاد الملك تشارلز الثالثة في حزيران – يونيو الماضي، وخلال المراسم البروتوكولية، جثا بيكهام على ركبته اليمنى وتلقّى اللمسة بالسيف على الكتفين وفق التقليد الملكي، فيما رافقته زوجته فيكتوريا التي بات يُشار إليها رسميا بلقب “ليدي بيكهام”.
ويُعدّ بيكهام أحد أبرز الوجوه التي ربطت بين كرة القدم والعمل المجتمعي، إذ أسهم في ملف استضافة لندن لأولمبياد 2012، وشغل دور سفير للنوايا الحسنة لدى “اليونيسف” على مدى نحو عقدين، كما تعاون منذ 2024 مع “مؤسسة الملك” الداعمة للمشروعات التعليمية.
وأكّد النجم الخمسيني أنّ هذا التكريم يمثّل “لحظة الفخر الأكبر” في حياته، لِما يحمله من اعتراف بقيمة ما قدّمه في الملاعب وخارجها.
بدأ بيكهام مسيرته في الدوري الإنجليزي الممتاز عام 1995، وكان عنصرا حاسما في تتويج يونايتد بلقب دوري أبطال أوروبا 1999، وجمع طوال مشواره البطولي ستة ألقاب دوري وكأسين محليين قبل اعتزاله في 2013.
وبفضل حضوره الجماهيري وقدرته على التأثير، يرى أنّ صورته العامة باتت أداة فعّالة لدعم القضايا الإنسانية، ما يعزّز رسالته بعد نيله أرفع الأوسمة البريطانية.

