تقول مصادر مطلعة إن الشخصيات التي كانت قريبة من “تيار المستقبل” تعيش حالة ارتباك سياسي وانتخابي لافتة.
فهذه المجموعة تبدو وكأنها تقف في منتصف الطريق، لا تعرف أي اتجاه أكثر أمانًا ولا أي خيار يضمن استمرار حضورها في المرحلة المقبلة.
ووفق المعلومات “فان البعض يفكر في إعادة مدّ الجسور مع “التيار”، على أساس أنه قد يقرر خوض الانتخابات ويحتاج إلى أطر تنظيمية وسياسية جاهزة.
في المقابل، هناك من يرى أن القرب من “المستقبل” اليوم قد يكون مخاطرة إذا قرر “التيار” الغياب النهائي عن الاستحقاق، خصوصًا أن الدعم السعودي يبقى عنصرًا حاسمًا في حسابات هؤلاء، ما يجعلهم يميلون إلى الانتظار وترقّب الصورة النهائية قبل إعلان موقف واضح.
فهذه المجموعة تبدو وكأنها تقف في منتصف الطريق، لا تعرف أي اتجاه أكثر أمانًا ولا أي خيار يضمن استمرار حضورها في المرحلة المقبلة.
ووفق المعلومات “فان البعض يفكر في إعادة مدّ الجسور مع “التيار”، على أساس أنه قد يقرر خوض الانتخابات ويحتاج إلى أطر تنظيمية وسياسية جاهزة.
في المقابل، هناك من يرى أن القرب من “المستقبل” اليوم قد يكون مخاطرة إذا قرر “التيار” الغياب النهائي عن الاستحقاق، خصوصًا أن الدعم السعودي يبقى عنصرًا حاسمًا في حسابات هؤلاء، ما يجعلهم يميلون إلى الانتظار وترقّب الصورة النهائية قبل إعلان موقف واضح.

