على مدى سنوات لعبت جمعية المصارف دورا معرقلا في الخروج من الانهيار، في هذا الوقت كان رئيسها سليم صفير يراكم ثرواته على حساب القطاع المصرفي من خلال إنشائه شركات تحويل الاموال التي أصبحت تدير أكثر من 700 نقطة تحويل، وهكذا قامت هذه الشركات بلعب دور البديل عن المصارف، لإيداع الاموال والتحويل والاستفادة من تعاميم المصرف المركزي، فمثلاً في عام 2022 طلب المركزي من بعض هذه الشركات ومن بينها BOB Finance، جمع الدولارات لصالحه مقابل عمولة نسبتها ٣ في المئة.
وبحسب دراسات كانت تحقق هذه الشركة ٢٠ مليون دولار يومياً، وبمبلغ قد يصل إلى أقل من نصف مليار بقليل خلال شهر واحد.
المصدر: AlJadeed
علمت "الأنباء" الكويتية أن نائبا مقربا من السفارة الأميركية نقل إلى مسؤولين في حزب الله…
لا يزال الترقّب سيد الموقف لما سينتهي عليه الخلاف بشأن اقتراع المغتربين في الانتخابات النيابية…
كتب محمد حمدان في "اللواء": في كل مرة يتم الحديث فيها عن مواضيع شائكة ومعقدة…
من المرتقب وصول موفد عربي رئاسي، تردد أنه يحمل رسالة تضامن وتأييد من الرئيس المصري…
كتبت مارلين وهبة في "الجمهورية": تكشف مصادر ديبلوماسية مطّلعة أنّ كثافة المسيّرات التي تحوم في…
فيما تسعى الحكومة الى إنجاز مشروع قانون معالجة الفجوة المالية، لا يبدو أن قانون الإصلاح…