ابتكرت معلّمة رياضيات أرجنتينيّة أسلوبا غير تقليدي في تصحيح أوراق الامتحان، عبر استخدام صور للنجم ليونيل ميسي بملامح مختلفة للتعبير عن مستوى أداء طلابها، في مبادرة لاقت انتشارا واسعا على منصّات التواصل الاجتماعي.
وتُدعى المعلّمة كاميلا برامبيّا، وتدرّس في مدرسة خاصة في منطقة لا ماتانزا بضواحي بوينس آيرس، حيث بدأت تثبيت صور لميسي في زاوية ورقة الامتحان، تتراوح بين تعابير الفرح والحزن والدهشة تبعا لنتيجة كل طالب.
وانتشر مقطع فيديو يُظهر أوراق الطلاب مزيّنة بصور النجم الأرجنتيني، ليحصد مئات الآلاف من المشاهدات ومئات التعليقات التي أشادت بروحها الإبداعية وقدرتها على تحويل لحظة استلام النتيجة إلى تجربة أكثر خفة ومتعة للطلاب.
وأوضحت المعلّمة أنّ هدفها هو تخفيف التوتّر المرتبط بنظام الدرجات التقليدي من 10 نقاط، وأنّ تعليق الطلاب على الأوراق بات يتراوح بين عبارات مثل “جعلتُ ميسي يبكي” و”ميسي سعيد اليوم”، بما يساعدهم على تقبّل النتيجة، ويحفّزهم في الوقت نفسه على تحسين مستواهم “حتى لا يُحزنوا ميسي”.
وتُدعى المعلّمة كاميلا برامبيّا، وتدرّس في مدرسة خاصة في منطقة لا ماتانزا بضواحي بوينس آيرس، حيث بدأت تثبيت صور لميسي في زاوية ورقة الامتحان، تتراوح بين تعابير الفرح والحزن والدهشة تبعا لنتيجة كل طالب.
وانتشر مقطع فيديو يُظهر أوراق الطلاب مزيّنة بصور النجم الأرجنتيني، ليحصد مئات الآلاف من المشاهدات ومئات التعليقات التي أشادت بروحها الإبداعية وقدرتها على تحويل لحظة استلام النتيجة إلى تجربة أكثر خفة ومتعة للطلاب.
وأوضحت المعلّمة أنّ هدفها هو تخفيف التوتّر المرتبط بنظام الدرجات التقليدي من 10 نقاط، وأنّ تعليق الطلاب على الأوراق بات يتراوح بين عبارات مثل “جعلتُ ميسي يبكي” و”ميسي سعيد اليوم”، بما يساعدهم على تقبّل النتيجة، ويحفّزهم في الوقت نفسه على تحسين مستواهم “حتى لا يُحزنوا ميسي”.

