وحسب دراسة اطّلع عليها “لبنان24″، فان التعرض المستمر لطيران المسيّرات يؤدّي إلى توتر مزمن، نوبات قلق، ونمط سلوكي انكماشي، ما يجعل القرى والمناطق التي تتعرّض لهذه الطائرات أقل قدرة على الاستمرار في نشاطها اليومي الطبيعي. الصوت الخفي للمحركات، الومضة العابرة من كاميرا ليلية، أو مجرد “حضور” مرئي فوق الحي يغيران من إيقاع الحياة.
ما يجري في الجنوب ليس مجرد تطور تقني في أدوات القتال، بل تغيير جوهري في طريقة فرض السيطرة على البشر والمكان. المسيّرات تعمل كعيون متواصلة، كقاعات استجواب جوية، وكأدوات تقييد يومية للحياة المدنية.
المصدر: Lebanon24
فرضت الولايات المتحدة عقوبات على ثلاثة أشخاص متّهمين بغسل أموال مستخدمة لتمويل نشاطات حزب الله،…
قال مسؤولون في الجيش الإسرائيليّ، إنّ "الغارات الأخيرة على جنوب لبنان، تهدف إلى تمكين إسرائيل…
برعاية رئيس الجمهورية جوزاف عون، أعلنت وزارة الشباب والرياضة عن تنظيم مؤتمر وطني تحت عنوان…
قام منسق عام "تيار المستقبل" في صيدا والجنوب مازن حشيشو بزيارة إلى قصر عدل صيدا…
أصدر القاضي زاهر حمادة قرارًا قضائيًا قضى بتخفيض قيمة الكفالة المالية لإطلاق سراح هانيبال القذافي…
شنّت طائرات حربيّة إسرائيليّة، غارة على بلدة كفردونين، استهدفت المبنى الذي أعلن المتحدث باسم الجيش…