تُسلّط الأمم المتحدة الضوء هذا العام على قصة نجاح شابة لبنانية في توظيف التكنولوجيا لإحداث أثر اجتماعي وبيئي إيجابي. إنها مارينا الخوند (24 عامًا) التي ستكون من بين 5 شباب مكرمين في “قمة الشباب الناشطين” التي تُقام في 20 تشرين الثاني الجاري في قصر الأمم في جنيف.
تحت عنوان “من الهاشتاغ إلى الفعل”، تأتي نسخة هذا العام من القمة، وتناقش كيفية توظيف الشباب للوسائل الرقمية في تحريك المجتمعات وتحقيق أثر ملموس، وسط تحديات رقمية متصاعدة مثل التضليل الإعلامي، خطاب الكراهية والتنمّر الإلكتروني.
أسست الخوند، وهي رائدة أعمال اجتماعية ومبتكرة في مجال الرعاية الصحية، مبادرة Medonations بعد انفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020 بهدف جمع الأدوية وتأمينها للمرضى غير القادرين. ومع الوقت، تحوّل المشروع إلى أول عيادة صحية رقمية مجانية في لبنان تعتمد على الذكاء الاصطناعي، من خلال وصل المرضى بالأطباء، التنبؤ بنقص الأدوية، وتأمين الوصول الفوري إلى الرعاية.
إلى جانب الخوند، يكرّم الحدث أربعة شباب آخرين من الهند، ساحل العاج، البرازيل واليابان، يعملون على حلول تكنولوجية للحفاظ على المياه، تعزيز الشمول والسلامة الرقمية، دعم تعليم شباب الفافيلا في البرازيل، وتشجيع المشاركة المدنية للشباب في اليابان.
وستُقام القمة في القاعة الكبرى المجدّدة في مبنى الأمم المتحدة في جنيف، ويُديرها هذا العام الناشطة البيئية الإندونيسية ميلاتي ويسن.
يُذكر أنّ القمة تنظّم بالشراكة بين مكتب الأمم المتحدة في جنيف، منظمة dev.tv، هيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية (RTS)، ومعهد الدراسات العليا في جنيف.
تحت عنوان “من الهاشتاغ إلى الفعل”، تأتي نسخة هذا العام من القمة، وتناقش كيفية توظيف الشباب للوسائل الرقمية في تحريك المجتمعات وتحقيق أثر ملموس، وسط تحديات رقمية متصاعدة مثل التضليل الإعلامي، خطاب الكراهية والتنمّر الإلكتروني.
أسست الخوند، وهي رائدة أعمال اجتماعية ومبتكرة في مجال الرعاية الصحية، مبادرة Medonations بعد انفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020 بهدف جمع الأدوية وتأمينها للمرضى غير القادرين. ومع الوقت، تحوّل المشروع إلى أول عيادة صحية رقمية مجانية في لبنان تعتمد على الذكاء الاصطناعي، من خلال وصل المرضى بالأطباء، التنبؤ بنقص الأدوية، وتأمين الوصول الفوري إلى الرعاية.
إلى جانب الخوند، يكرّم الحدث أربعة شباب آخرين من الهند، ساحل العاج، البرازيل واليابان، يعملون على حلول تكنولوجية للحفاظ على المياه، تعزيز الشمول والسلامة الرقمية، دعم تعليم شباب الفافيلا في البرازيل، وتشجيع المشاركة المدنية للشباب في اليابان.
وستُقام القمة في القاعة الكبرى المجدّدة في مبنى الأمم المتحدة في جنيف، ويُديرها هذا العام الناشطة البيئية الإندونيسية ميلاتي ويسن.
يُذكر أنّ القمة تنظّم بالشراكة بين مكتب الأمم المتحدة في جنيف، منظمة dev.tv، هيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية (RTS)، ومعهد الدراسات العليا في جنيف.







