عاد تشيلسي إلى أرض الواقع بتعادلٍه (2-2) مع قره باغ في دوري أبطال أوروبا، في نتيجةٌ عمّقت أسئلة الاستقرار منذ تولّي إنزو ماريسكا المهمة.
الفكرة الأبرز هذا الموسم أنّ المدرب يُبدّل ما يقارب نصف التشكيلة في كلّ مباراة، باحثا عن توازنٍ بين جاهزية اللاعبين واستمرارية النتائج، لكنّ شبح الإصابات ضيّق الخيارات، كول بالمر، وإنزو فيرنانديز، وليام ديلاپ غابوا لفترات مؤثرة.
كذلك، يعيش روميو لافيا حالة استثنائية بأرقام صادمة، عشر إصابات، و495 يوما بعيدا عن الملاعب، و77 مباراة مهدورة، و29 دقيقة فقط بقميص “البلوز”.
ويعزو ماريسكا تراكم الإصابات إلى تحضيراتٍ صيفية مختزلة بعد التتويج بكأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، مؤكّدا أنّ المداورة باتت ضرورة لتفادي انتكاسات جديدة أكثر من كونها خيارا تكتيكيا.
وعلى مستوى النتائج، مزج تشيلسي انتصارين بارزين على ليفربول وتوتنهام بهزائم أمام مانشستر يونايتد وبرايتون وسندرلاند ليستقرّ في المركز السابع.
وبلغت تغييرات التشكيلة الأساسية 85 تغييرا حتى الآن، مكسبها إبقاء عناصر مهدّدة بالإصابة مثل ريس جيمس وبيدرو نيتو ضمن نطاق الجاهزية، لكّن ثمنها اهتزاز الإيقاع، وتعذّر بناء سلسلة أداء مستقرة.
وتُبرز تجارب القمّة قيمة خطٍّ خلفي ثابت، فمدرب أرسنال ميكيل أرتيتا، ورغم 67 تغييرا يحافظ غالبا على الثنائي صليبا وغابرييل، وجوارديولا استقرّ على دياز وغفارديول.
في المقابل، كلّفت هفوات جاريل هاتو وتريفوه تشالوبا نقاطًا ثمينة، ما يضاعف ضغط الدروس على ماريسكا لإيجاد توازنٍ أدقّ بين الإراحة والثبات.
الفكرة الأبرز هذا الموسم أنّ المدرب يُبدّل ما يقارب نصف التشكيلة في كلّ مباراة، باحثا عن توازنٍ بين جاهزية اللاعبين واستمرارية النتائج، لكنّ شبح الإصابات ضيّق الخيارات، كول بالمر، وإنزو فيرنانديز، وليام ديلاپ غابوا لفترات مؤثرة.
كذلك، يعيش روميو لافيا حالة استثنائية بأرقام صادمة، عشر إصابات، و495 يوما بعيدا عن الملاعب، و77 مباراة مهدورة، و29 دقيقة فقط بقميص “البلوز”.
ويعزو ماريسكا تراكم الإصابات إلى تحضيراتٍ صيفية مختزلة بعد التتويج بكأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، مؤكّدا أنّ المداورة باتت ضرورة لتفادي انتكاسات جديدة أكثر من كونها خيارا تكتيكيا.
وعلى مستوى النتائج، مزج تشيلسي انتصارين بارزين على ليفربول وتوتنهام بهزائم أمام مانشستر يونايتد وبرايتون وسندرلاند ليستقرّ في المركز السابع.
وبلغت تغييرات التشكيلة الأساسية 85 تغييرا حتى الآن، مكسبها إبقاء عناصر مهدّدة بالإصابة مثل ريس جيمس وبيدرو نيتو ضمن نطاق الجاهزية، لكّن ثمنها اهتزاز الإيقاع، وتعذّر بناء سلسلة أداء مستقرة.
وتُبرز تجارب القمّة قيمة خطٍّ خلفي ثابت، فمدرب أرسنال ميكيل أرتيتا، ورغم 67 تغييرا يحافظ غالبا على الثنائي صليبا وغابرييل، وجوارديولا استقرّ على دياز وغفارديول.
في المقابل، كلّفت هفوات جاريل هاتو وتريفوه تشالوبا نقاطًا ثمينة، ما يضاعف ضغط الدروس على ماريسكا لإيجاد توازنٍ أدقّ بين الإراحة والثبات.

