توفّي لاعب كرة القدم البرازيلي الشاب واندرسون برانداو دي سوزا (18 عاما) بعد إصابته بطلقة نارية يُعتقد أنّها انطلقت عرضا أثناء قيام شقيقه الأصغر (16 عاما) بتنظيف بندقية في منزل العائلة، فأصابت الرصاصةُ العنقَ، وأدّت إلى الوفاة الفورية، فيما لا تزال ملكية السلاح موضعَ تحقيق.
ودخل نادي أراغويانيا إف سي في حدادٍ عام على لاعبه الذي كان يشغل مركز الظهير الأيسر، إذ أعلن مدير الرياضة سيلفان رودريغيش كاسترو، تعليق جميع الأنشطة، وتدفّقت رسائل التعزية من أندية المنطقة وزملاء اللاعب وأصدقائه، الذين أشادوا بموهبته، وهو الذي بدأ مؤخرا الظهور مع الفريق الأول للنادي.
وتشير المعلومات الأولية إلى أنّ الحادث وقع أثناء تنظيف الشقيق الأصغر للسلاح داخل المنزل، قبل أن تنطلق رصاصةٌ طائشة وتصيب واندرسون، وقد فتحت الشرطة تحقيقًا في ملابسات الواقعة لتحديد المسؤوليات بدقة، على أن تُحسم لاحقًا تفاصيل الملكية القانونية للسلاح وكيفية تواجده في المنزل.
وتأتي هذه الفاجعة بعد ثمانية أيام فقط من وفاة لاعبٍ شابٍّ آخر في الولاية ذاتها بحادث درّاجةٍ رباعية في مزرعة أحد الأصدقاء، ما ضاعف مشاعر الصدمة والحزن داخل المجتمع الرياضي المحلي.
ودخل نادي أراغويانيا إف سي في حدادٍ عام على لاعبه الذي كان يشغل مركز الظهير الأيسر، إذ أعلن مدير الرياضة سيلفان رودريغيش كاسترو، تعليق جميع الأنشطة، وتدفّقت رسائل التعزية من أندية المنطقة وزملاء اللاعب وأصدقائه، الذين أشادوا بموهبته، وهو الذي بدأ مؤخرا الظهور مع الفريق الأول للنادي.
وتشير المعلومات الأولية إلى أنّ الحادث وقع أثناء تنظيف الشقيق الأصغر للسلاح داخل المنزل، قبل أن تنطلق رصاصةٌ طائشة وتصيب واندرسون، وقد فتحت الشرطة تحقيقًا في ملابسات الواقعة لتحديد المسؤوليات بدقة، على أن تُحسم لاحقًا تفاصيل الملكية القانونية للسلاح وكيفية تواجده في المنزل.
وتأتي هذه الفاجعة بعد ثمانية أيام فقط من وفاة لاعبٍ شابٍّ آخر في الولاية ذاتها بحادث درّاجةٍ رباعية في مزرعة أحد الأصدقاء، ما ضاعف مشاعر الصدمة والحزن داخل المجتمع الرياضي المحلي.

