في سحمر، أوقفت القوى الأمنية ثلاث ورش بحجّة مخالفة التراخيص، وقبلها في ميس الجبل خمس ورش، ثم تكرّر المشهد في زبقين أخيراً مع توقيف شاب للسبب نفسه.
في آب الماضي، صدر القانون الرقم 22، الذي يمنح المتضررين من الاعتداءات الإسرائيلية بعض الإعفاءات من الضرائب والرسوم وتعليقاً للمهل المتعلقة بالحقوق والواجبات الضريبية، من جهة. ومن جهة أخرى، يرمي إلى معالجة أوضاع وحدات العقارات أو أقسامها المُهدّمة.
في المضمون، يُصنِّف القانون واقع المساكن المُهدّمة بدءاً مما هو مرخّص وشرعي مروراً بغير المرخّص والمتعدّي على الأملاك العامة والأملاك البلدية العامة والخاصة وغيرها من الأمور، مع تحديد شروط إعادة إعمار كل مسكن منها، فيما المشترك بينها كلها ضرورة الاستحصال على التراخيص.
يقول أحد المهندسين، إن ما يحدث اليوم سببه الاعتياد على استسهال عبور كثير من المواطنين فوق القانون، وتسهيل كثير من البلديات هذه المخالفات من خلال منحها «ورقة بالمخالفة». لكن على من تقع المسؤولية الكبرى؟ يجيب المهندس بأنها تقع على الدولة أولاً التي «يُفترض بها أن تعمل على توعية الناس، وفي الحالة الراهنة أن تعمل على توعيتهم على القانون الصادر أخيراً، فهل يكفي فقط نشره في الجريدة الرسمية كي يلتزم به الناس؟». الأكيد أن «الجواب لا».
المصدر: Lebanon24
وقال: "في العام 1945، كان لبنان واحدا من الدول التي شاركت في تأسيس منظمة الأمم…
يواجه "التيار الوطني الحر" أزمة انتخابية متصاعدة في عدد من الدوائر، مع تراجع فرصه في…
كتب النائب سامي الجميل على منصة "إكس": "دولة الرئيس، بأي قاموسٍ تُعتبر ممارسة مئات آلاف…
وقالت المصادر، إنّ ركني السلطة التنفيذية أظهرا توافقاً على هذه المقاربة، سواء في ما يتعلق…
تتراجع بشكل ملحوظ احتمالات تأجيل الانتخابات النيابية المقبلة، بعدما تبيّن أنه لا يوجد أي فريق…
وأشار في مقابلته مع مجلة "التايمز" الخميس إلى أنّ تل أبيب كانت "تحترم الولايات المتحدة…