يعتبر مصرف لبنان والمصارف أن الأزمة المالية، نظامية طالت القطاع ككل. لكن خطة الحكومة ترفض هذا التوصيف لتجنّب تحمّل الجزء الأكبر من الخسائر، وتفضّل تحميلها للمصارف والمودعين، فيما صندوق النقد يدعم مقاربة مشابهة حفاظاً على قدرة الدولة على الاستدانة.
2- بدعة تدقيق جديد على المصارف
الحكومة تطرح تدقيقا جديدا يعود لسنتين قبل الأزمة لكشف “شواذات” غير محدّدة المعايير، ما يثير مخاوف من المزيد من شطب الودائع. علما ان هناك تدقيقا قائما في مصرف لبنان على حسابات المصارف يحدد المسؤوليات وفق استفادتها من الفوائد والهندسات المالية.
3- تغييب المعنيّين
ورغم أنّ المصارف والمودعين هما اكثر الاطراف المعنية، الا أنه لا يتم إشراكهما فعلياً في صياغة خطة الفجوة المالية.
المصدر: LBC
تطلّ أزمة النفايات في لبنان مجددًا، لا كحادثة عابرة في شارع مكتظ، بل كمرآة كاملة…
غادر وزير الدفاع الهولنديّ Ruben Brekelmans مطار رفيق الحريري الدوليّ، بعد زيارة “تهدف إلى تعزيز العلاقة …
أعلنت مجموعات الجنوب في تجمع المتقاعدين في قوى الأمن الداخلي (منطقتا صور وبنت جبيل) في…
استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام اليوم في السراي الكبير المستشار الاقتصادي للمبعوث الخاص…
عقدت اللجنة الوزارية الخاصة المكلفة ببحث قانون الانتخاب اجتماعا في السرايا الحكومية، برئاسة نائب رئيس…
سؤال يُسأل لرئيس الحكومة نواف سلام ولجميع الذين يجزمون بأن الانتخابات النيابية ستحصل في موعدها…