رأت مصادر سياسية في حديث لصحيفة “الجمهورية” أنّ “الحملة على رئيس المجلس النيابي نبيه بري لا تستهدف فعلاً إضعاف موقعه بأي شكل من الأشكال، في اعتباره المحاور الأساسي باسم “الثنائي الشيعي”، وإنما فتح باب المساومات معه على التسوية التي تعتقد المصادر أنّها تقترب أكثر فأكثر، كبديل من الانفجار الكبير الذي يسعى الجميع إلى تجنّبه، بمن فيهم الراعي الأميركي الذي يضغط لإبقاء الوضع تحت السيطرة، بدعم فرنسي وسعودي خصوصاً”.
أسرع الأخبار

