ويقود الخطة صهر الرئيس الأميركي جاريد كوشنر بالتعاون مع نائب الرئيس الأمريكي والمبعوث الخاص للشرق الأوسط، بهدف تثبيت وقف إطلاق النار واستكشاف إنشاء “غزة الجديدة” في المنطقة الخاضعة للجيش الإسرائيلي. وتهدف الخطة إلى تحويل الجزء الخاضع للجيش إلى منطقة مستقرة اقتصاديًا وأمنيًا، مقابل إبقاء الجزء الآخر تحت ضغط اقتصادي وسياسي على “حماس“.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من واشنطن أو تل أبيب حول التقرير، في وقت بدأت فيه المباحثات مع إسرائيل و”حماس” بشأن المرحلة الثانية من خطة ترامب، والتي تشمل نشر قوة دولية ونزع سلاح الحركة وإدارة مؤقتة للقطاع.

