لفت مصدرٌ نيابيٌّ مُكلَّف من قبل “الكتل السيادية” التي تسعى إلى عدم اكتمال النصاب في الجلسة التشريعية يوم الثلاثاء، إلى أنّ هناك عددًا من الكتل الصغيرة سيتعاطى مع هذه الجلسة وحضورها على قاعدة “إجر بالبور وإجر بالفلاحة”، وذلك تجنّبًا لنقمة الرأي العام الشعبي والاغترابي عليهم، وفي الوقت ذاته لعدم “كسر الجرة”مع الرئيس نبيه بري .
وأضاف المصدر” أنّه من كل كتلة من هذه الكتل سيحضر نصف الأعضاء، فيما سيغيّب النصف الآخر بداعي السفر أو المرض أو غيره. أمّا النواب المستقلّون، فسيُبنى حضورهم على مدى مصلحتهم مع الرئيس بري، أو على مدى استفادتهم من الصوت الاغترابي.
وختم المصدر بالقول إنّه من الصعب تأمين النصاب للجلسة.
في المقابل، تقول مصادر نيابية “ان الرئيس بري نجح بعد سلسلة اتصالات في حشد جمع نيابي يؤمن نصاب انعقاد الجلسة التشريعية وتقر جدول الأعمال، بعد ضمان حضور كتل التنمية والتحرير والوفاء للمقاومة والتيار الوطني الحر، والاشتراكي والاعتدال الوطني وعدد من النواب المستقلين.”
وأضاف المصدر” أنّه من كل كتلة من هذه الكتل سيحضر نصف الأعضاء، فيما سيغيّب النصف الآخر بداعي السفر أو المرض أو غيره. أمّا النواب المستقلّون، فسيُبنى حضورهم على مدى مصلحتهم مع الرئيس بري، أو على مدى استفادتهم من الصوت الاغترابي.
وختم المصدر بالقول إنّه من الصعب تأمين النصاب للجلسة.
في المقابل، تقول مصادر نيابية “ان الرئيس بري نجح بعد سلسلة اتصالات في حشد جمع نيابي يؤمن نصاب انعقاد الجلسة التشريعية وتقر جدول الأعمال، بعد ضمان حضور كتل التنمية والتحرير والوفاء للمقاومة والتيار الوطني الحر، والاشتراكي والاعتدال الوطني وعدد من النواب المستقلين.”

