خلال اللقاء، كشف الحافظ تفاصيل مؤلمة عن تلك الحادثة قائلاً: “كنت موجود بحمام مسكر، وأي صرخة كانت كفيلة بإنهائي… كانوا يسمعوني صوت الناس اللي قبلي عم يتعذبوا، حتى ما أقدر أصرخ.” شهادته الصريحة هزّت المشاهدين، إذ تحدّث عن الخوف والتهديد والعزلة التي عاشها خلال تلك الفترة، في سردٍ إنساني مؤثر يعكس واقع عشرات الشبان السوريين الذين واجهوا ظروفاً مشابهة.
أسرع الأخبار

