أكّد نادي “هاشتاغ يونايتد” الإنكليزي، المنافس في دوري إسثمِيان (درجة الهواة الممتازة)، إتمام “انتقالين قياسيّين عالميّا” للاعبَيه المعتمدَين على الذكاء الاصطناعي، هولي وهارفي، بعد أسابيع من الجدل الذي أثارته خطوة التعاقد معهما.
وقال النادي إن العملية تُتوَّج مسعاه ليكون من أكثر العلامات الكروية ابتكارا وتداولا، في إقرارٍ ضمني بأنّ المشروع يحمل طابعا ترويجيّا يعتمد على المحتوى الرقمي.
وكان “هاشتاغ يونايتد” قد أعلن الشهر الماضي ضمّ لاعبين افتراضيين بعقود احترافية، مع الإشارة إلى تأجيل ظهورهما على أرض الملعب إلى حين إتاحة التكنولوجيا ذلك، في خطوة لاقت انتقادات واسعة وحقّقت انتشارا كبيرا عبر منصّاته.
ويعدّ النادي من روّاد النهج القائم على الإعلام الاجتماعي، إذ يبثّ حزما متكاملة من الكواليس ومحتوى يوم المباراة عبر قناته في يوتيوب ومنصّات أخرى، ما أسهم في تراكم قاعدة جماهيرية كبيرة وعقد شراكات تجارية بارزة.
وأوضح النادي أنّ اللاعبين الافتراضيين انتقلا مقابل مبلغ غير مُعلَن، وتمت الصفقة لطرف لم يُكشَف عن هويته، ويأتي ذلك امتدادا لمسيرة صعود هاشتاغ يونايتد عبر درجات الهواة مستفيدا من حضوره الرقمي.
في المقابل، يستمرّ الجدل حول الحدود الفاصلة بين تسويق العلامة الرياضية وحدود المنافسة الفعلية داخل المستطيل الأخضر.
وقال النادي إن العملية تُتوَّج مسعاه ليكون من أكثر العلامات الكروية ابتكارا وتداولا، في إقرارٍ ضمني بأنّ المشروع يحمل طابعا ترويجيّا يعتمد على المحتوى الرقمي.
وكان “هاشتاغ يونايتد” قد أعلن الشهر الماضي ضمّ لاعبين افتراضيين بعقود احترافية، مع الإشارة إلى تأجيل ظهورهما على أرض الملعب إلى حين إتاحة التكنولوجيا ذلك، في خطوة لاقت انتقادات واسعة وحقّقت انتشارا كبيرا عبر منصّاته.
ويعدّ النادي من روّاد النهج القائم على الإعلام الاجتماعي، إذ يبثّ حزما متكاملة من الكواليس ومحتوى يوم المباراة عبر قناته في يوتيوب ومنصّات أخرى، ما أسهم في تراكم قاعدة جماهيرية كبيرة وعقد شراكات تجارية بارزة.
وأوضح النادي أنّ اللاعبين الافتراضيين انتقلا مقابل مبلغ غير مُعلَن، وتمت الصفقة لطرف لم يُكشَف عن هويته، ويأتي ذلك امتدادا لمسيرة صعود هاشتاغ يونايتد عبر درجات الهواة مستفيدا من حضوره الرقمي.
في المقابل، يستمرّ الجدل حول الحدود الفاصلة بين تسويق العلامة الرياضية وحدود المنافسة الفعلية داخل المستطيل الأخضر.

