أفادت تقارير صحفية أنّ نادي ريال مدريد يدرس بشكل جدّي إقامة جولته التحضيرية لصيف 2026 خارج الولايات المتّحدة، في تغيير محتمل لمسار بات شبه ثابت في السنوات الأخيرة.
ويدأت إدارة النادي بالفعل في دراسة عروض بديلة لوجهات أخرى، مع ترجيح كفّة أسواق جديدة على حساب السوق الأميركيّة التي مثّلت الخيار الأول تقريباً منذ 2010، باستثناء سنوات جائحة كورونا.
وأشارت التقارير إلى أنّ ريال مدريد سافر إلى الولايات المتّحدة أعوام 2016 و2017 و2018 و2019 و2022 و2023 و2024 لإقامة جولات صيفيّة ومعسكرات إعدادية، في إطار استراتيجية لتعزيز قاعدة الجماهير في أميركا الشماليّة، لكنّ ازدحام الأجندة في صيف 2025، مع المشاركة في كأس العالم للأندية الموسّعة المقامة في الولايات المتحّدة، ترك للنادي بالكاد متّسعًا لخوض مباراة ودّية وحيدة في النمسا أمام فريق تيرول، ما دفعه لإعادة تقييم جدوى التوجّه المتكرّر للسوق الأميركيّة.
وتأتي هذه المراجعة في ظلّ حقيقة أنّ الولايات المتحدة ستستضيف نهائيات كأس العالم 2026 بالشراكة مع كندا والمكسيك، مع إقامة المباراة النهائية في نيويورك، ما يعني صيفًا مزدحمًا كرويًا وتسويقيًا في السوق الأميركية.
وحتى الآن، لم يتخذ ريال مدريد قرارًا نهائيًا، لكن التقرير يؤكد أن حظوظ الولايات المتحدة أقل من أسواق أخرى قيد الدراسة، في وقت يسعى فيه النادي إلى موازنة العوائد التجارية مع الحفاظ على فترات راحة أفضل للاعبين قبل موسم شاق جديد.
ويدأت إدارة النادي بالفعل في دراسة عروض بديلة لوجهات أخرى، مع ترجيح كفّة أسواق جديدة على حساب السوق الأميركيّة التي مثّلت الخيار الأول تقريباً منذ 2010، باستثناء سنوات جائحة كورونا.
وأشارت التقارير إلى أنّ ريال مدريد سافر إلى الولايات المتّحدة أعوام 2016 و2017 و2018 و2019 و2022 و2023 و2024 لإقامة جولات صيفيّة ومعسكرات إعدادية، في إطار استراتيجية لتعزيز قاعدة الجماهير في أميركا الشماليّة، لكنّ ازدحام الأجندة في صيف 2025، مع المشاركة في كأس العالم للأندية الموسّعة المقامة في الولايات المتحّدة، ترك للنادي بالكاد متّسعًا لخوض مباراة ودّية وحيدة في النمسا أمام فريق تيرول، ما دفعه لإعادة تقييم جدوى التوجّه المتكرّر للسوق الأميركيّة.
وتأتي هذه المراجعة في ظلّ حقيقة أنّ الولايات المتحدة ستستضيف نهائيات كأس العالم 2026 بالشراكة مع كندا والمكسيك، مع إقامة المباراة النهائية في نيويورك، ما يعني صيفًا مزدحمًا كرويًا وتسويقيًا في السوق الأميركية.
وحتى الآن، لم يتخذ ريال مدريد قرارًا نهائيًا، لكن التقرير يؤكد أن حظوظ الولايات المتحدة أقل من أسواق أخرى قيد الدراسة، في وقت يسعى فيه النادي إلى موازنة العوائد التجارية مع الحفاظ على فترات راحة أفضل للاعبين قبل موسم شاق جديد.

