شهد ملعب سانت جيمس بارك، التابع لنادي إكستر سيتي الإنجليزي، حريقًا ليل الأربعاء 12 تشرين الثاني الفائت، أدّى إلى تضرّر غرفة التحكم وعدد من المرافق الحيوية في زاوية الملعب بين المدرج المخصّص لجماهير الضيوف ومدرج آدم ستانسفيلد.
وبحسب بيان النادي، اندلع الحريق بعد الساعة العاشرة مساءً في منطقة تُستخدم لتخزين النفايات داخل الاستاد، قبل أن يمتدّ إلى مبنى مؤقّت يضمّ غرفة التحكّم وأنظمة أساسية لتشغيل المباريات.
وأكّدت التحقيقات الأوليّة أنّ الحادث كان عرضيًّا، مع استبعاد فرضيّة وجود عطل كهربائي كسبب مباشر للاشتعال، فيما لا تزال الجهات المختصّة تحقق لتحديد السبب النهائي.
وهرعت أكثر من خمس شاحنات إطفاء إلى الموقع، حيث استخدمت فرق الدفاع المدني أجهزة تنفس وأجهزة رش مائية ومراوح ضغط عالية للسيطرة على النيران ومنع امتدادها إلى مدرجات إضافية.
وتم إخماد الحريق قبل منتصف الليل، لكن نحو 60% من المبنى المؤقّت تعرض لأضرار جسيمة، إضافة إلى تضرر خزائن التمديدات الكهربائيّة وكابلات الربط بين المدرجات، وامتلاء جزء من المدرج الرئيس بالدخان.
وبحسب بيان النادي، اندلع الحريق بعد الساعة العاشرة مساءً في منطقة تُستخدم لتخزين النفايات داخل الاستاد، قبل أن يمتدّ إلى مبنى مؤقّت يضمّ غرفة التحكّم وأنظمة أساسية لتشغيل المباريات.
وأكّدت التحقيقات الأوليّة أنّ الحادث كان عرضيًّا، مع استبعاد فرضيّة وجود عطل كهربائي كسبب مباشر للاشتعال، فيما لا تزال الجهات المختصّة تحقق لتحديد السبب النهائي.
وهرعت أكثر من خمس شاحنات إطفاء إلى الموقع، حيث استخدمت فرق الدفاع المدني أجهزة تنفس وأجهزة رش مائية ومراوح ضغط عالية للسيطرة على النيران ومنع امتدادها إلى مدرجات إضافية.
وتم إخماد الحريق قبل منتصف الليل، لكن نحو 60% من المبنى المؤقّت تعرض لأضرار جسيمة، إضافة إلى تضرر خزائن التمديدات الكهربائيّة وكابلات الربط بين المدرجات، وامتلاء جزء من المدرج الرئيس بالدخان.

