فرضت رابطة الدوري الأميركي لكرة السلة للمحترفين غرامة ماليّة قدرها 100 ألف دولار على نادي كليفلاند كافالييرز، بداعي مخالفة لوائح “مشاركة اللاعبين”.
وجاء ذلك بعد إراحة الثنائي البارز دونوفان ميتشل وإيفان موبلي بطريقة اعتبرتها الرابطة غير متوافقة مع معايير الشفافيّة المطلوبة في تبرير غياب النجوم عن المباريات.
وبحسب بيان رابطة الدوري الأميركي للمحترفين، فإنّ كليفلاند لم يقدّم مبرّرات طبّيّة أو فنّيّة كافية تتناسب مع السياسة الجديدة، التي تهدف إلى الحدّ من ظاهرة إراحة النجوم في المباريات المقرّرة ضمن الموسم المنتظم، حفاظًا على حقوق الجماهير وحقوق الجهات الناقلة، وضمان عدالة المنافسة بين الفرق عبر إشراك أفضل اللاعبين المتاحين متى ما كانوا قادرين على اللعب.
وتأتي هذه الغرامة في سياق تشديد متزايد من جانب رابطة الدوري الأميركي لكرة السلّة على تطبيق قواعد مشاركة اللاعبين بحزم، بعد سلسلة حالات مشابهة طالت فرقًا أخرى خلال الموسمين الماضيين.
وترسل العقوبة رسالة واضحة مفادها أنّ أيّ نادٍ يتهاون في توضيح أسباب غياب لاعبيه الأساسيين، أو يلجأ إلى إراحتهم دون مبرّر مقنع، سيواجه عواقب ماليّة وانضباطيّة، في إطار سعي الرابطة للحفاظ على صورة البطولة وجودة منتجها التنافسي.
وجاء ذلك بعد إراحة الثنائي البارز دونوفان ميتشل وإيفان موبلي بطريقة اعتبرتها الرابطة غير متوافقة مع معايير الشفافيّة المطلوبة في تبرير غياب النجوم عن المباريات.
وبحسب بيان رابطة الدوري الأميركي للمحترفين، فإنّ كليفلاند لم يقدّم مبرّرات طبّيّة أو فنّيّة كافية تتناسب مع السياسة الجديدة، التي تهدف إلى الحدّ من ظاهرة إراحة النجوم في المباريات المقرّرة ضمن الموسم المنتظم، حفاظًا على حقوق الجماهير وحقوق الجهات الناقلة، وضمان عدالة المنافسة بين الفرق عبر إشراك أفضل اللاعبين المتاحين متى ما كانوا قادرين على اللعب.
وتأتي هذه الغرامة في سياق تشديد متزايد من جانب رابطة الدوري الأميركي لكرة السلّة على تطبيق قواعد مشاركة اللاعبين بحزم، بعد سلسلة حالات مشابهة طالت فرقًا أخرى خلال الموسمين الماضيين.
وترسل العقوبة رسالة واضحة مفادها أنّ أيّ نادٍ يتهاون في توضيح أسباب غياب لاعبيه الأساسيين، أو يلجأ إلى إراحتهم دون مبرّر مقنع، سيواجه عواقب ماليّة وانضباطيّة، في إطار سعي الرابطة للحفاظ على صورة البطولة وجودة منتجها التنافسي.

